النهاردة, كنت عند واد صحبى ف جامعة القاهرة, وكان معيه بنت صحبتو عمال يوهمنى انو بيموت فيها وكدة وعمرها ما باست حد غيروة, قعدت معاها وهو دخل يمتحن بقولها عالى نروح كافى قالتلى لا تعالى هقعدك ف حتا جامدة ف الكلية دخلتنى مكان كدة, وقعدنا ف جنينة ولقيت الكلام ابتدا شمال, وبضرب بطرف عينى لقيت واد وبت جنبى مستهبلين والناحية التانية بردو فستهبلت, انا كمان صحبى خرج حكتلو قالى دى قالتلى انى عمر ما حد باسها غيرى وزعل منى, روحت قيلو ف وسط الكلية, A7A
نوفمبر 19, 2023
-
الحب
النهارده بس
- كتبو غريب